النجوم ينعون أسطورة الفن الشعبي أحمد عدوية

نعى العديد من نجوم الفن والإعلام، ببالغ الحزن والأسى، المطرب الشعبي الكبير أحمد عدوية، الذي وافته المنية، مساء أمس الأحد، عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد صراع مع المرض.

كان في مقدمة هؤلاء النجوم الفنانة فيفي عبده، التي قالت عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”: “خبر حزين جدًا، تُوفي إلى رحمة الله أخي وصديق العمر الفنان الكبير أحمد عدوية”، داعيةً الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله الصبر والسلوان، بينما قال النجم محمد فؤاد، عبر “إنستجرام” أيضًا: “ننعي ببالغ الحزن والأسى وفاة المغفور له بإذن الله الفنان الكبير أحمد عدوية.. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته”.

وقال نقيب الموسيقيين مصطفى كامل، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “فقدنا فنانًا من أهم رموز مصر، الفنان الكبير أحمد عدويه في ذمة الله”، ونعى الفنان رامي صبري، عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة “إكس”: “رحمة الله على الفنان الكبير أحمد عدوية”، وقال الفنان محمد شاهين من خلال “إكس”: “رحمة الله على الفنان الكبير أحمد عدوية وأسكنه فسيح جناته.. أسطورة الفن الشعبي في مصر”.

وقالت الفنانة غادة إبراهيم: “كان من أهم المطربين الشعبيين والذي أثرى بأغانيه التراث الشعبي، عزائي لمحبيه ولأسرته الكريمة”، وقال النجم حمادة هلال، عبر “إنستجرام”: “إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم اغفر له وارحمه وارزقه جنة الخلد”.

وقال النجم الكبير حكيم، عبر “فيس بوك”: “الله يرحمك ويغفر لك يا من كنت السبب في حبي للغناء، لقد نشأت على سماع أغانيك وجمال صوتك وحلاوة وبساطة أدائك”.

وقال الإعلامي ممدوح موسى: “خالص العزاء في وفاة صديق العمر الفنان الكبير أحمد عدوّية، خالص العزاء لكل محبيه في العالم كله، ملك الأغنية الشعبية، أسطورة وستظل في قلوب الملايين”، وعبَّر السيناريست وليد يوسف عن حزنه لوفاة النجم أحمد عدوية، حيث قال: “تُوفي صاحب الجمال، سلطان الطرب الشعبي أحمد عدوية في ذمة الله”.

وقالت النجمة يسرا: “خالص عزائي في وفاة الفنان الجميل والطيب، أسطورة الغناء الشعبي أحمد عدوية.. تغمده الله بواسع رحمته وألهم العائلة الكريمة الصبر والسلوان”، وقالت الإعلامية لميس الحديدي، عبر منصة “إكس”: “أسطورة الفن الشعبي أحمد عدويه، لم يقتله المرض الذي عاش به سنوات بعد حادث أليم، لكن قتله رحيل شريكة العمر نوسة، التي كانت السند والرفيق لرحلة طويلة بكل حلوها ومرها، رحل صاحب بنت السلطان وكركشندي والمعلمين، الذي حاربه الكبار في وقته وأنصفه نجيب محفوظ، رحل عدوية وقبله نوسة وبقيت أحلى الأغنيات”.