لعنة الفراعنة معروفه ولها ما يبررها لأنها نوع من الدفاع عن آثار فرعونية قيمة.
..لعنة الفراعنة أيضا لاتصيب الا من يتحرش بهم او يعتدى على الآثار الفرعونية او يحاول سرقتها.
..أما لعنة الدليفرية فهي منتشرة كالوباء تصيب الجميع في الشوارع والبيوت والعمل.
..لعنة الدليفرية أسوأ وأخطر من لعنة الفراعنة وأكثر انتشارا وايذاءا.
..لعنة الدليفرية اكثر انتشارا وخطرا من كورونا الملعونة.
..لعنة الدليفرية أشبه بطاعون عصري يجتاح كل شبر فى مصر التى تعيش أزهى عصور الفوضى.
..لعنة الدليفرية تنمو وتتوحش كسرطان عظيم برعاية الحكومة والشعب.
..الدليفرية ودون تعميم فيهم نسبة قليلة محترمة ولكن للأسف الأغلبية شوارعية ومدمنين وسفلة ويستمتعون بالفوضي وازعاج الأخرين.
...الدليفرية اصبحت مهنة من لا مهنة له ...مهنة الصيع والبلطجية الذين يجدون راحتهم فى ازعاج الأخرين واقلاقهم والتنكيد عليهم.
..الدليفرية بموتوسيكلات مزعجه وأجهزة صوت وسماعات متوحشه وكلاكسات لا تتوقف ٢٤ساعة أصبحوا عنوان للفوضى والقذارة وقلة الأدب والانحطاط الأخلاقي.
..فى٢٠٢٥العالم كله يتقدم ...ومصر ترجع إلى الخلف.
..فى ٢٠٢٥العالم يصعد للمريخ والدليفرية يسحبون مصر إلى البالوعات دون حسيب او رقيب.
يا رب نلاقى بس مسؤل
عنده ذوق او ضمير نتكلم معاه.
